«كهف اللعنة»: الفرق بين المراجعتين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة منقحة]
(كهف اللعنة)
 
سطر ١: سطر ١:
--[[مستخدم:GAMer|GAMer]] ٠٢:١٢، ١٨ أغسطس ٢٠١٢ (CEST)حافظ الإخوة في بداية الأزمنة على توازن تام بين مكونات الحياة: باهار-تاراجي ملاك الخلق وإخوتها بالجيت-إلفُدين، ملاك ''الحماية، وبيران-سيتاو، ملاك التصفية. كان الناس يحبون ويهابون الأول والثاني ويخشون الثالث. ازداد مع مرور الوقت حسد بيران-سيتاو وتحول إلى حقد وكراهية. ليتحول في آخر المطاف إلى درجة دفعته بالإقدام على قتل أخته، المحبوبة لدى البشر.
+
{{UV}}
 
+
{| width="100%" style="font-size:0.9em; line-height:1em;"
لقد كان لموت الملاك أثر عميق. شتاء طويل، بارد وموحش دفع بالبشر إلى اليأس. لكن الملاك أيضاً تعرض لمعاناة كبيرة. انسحب بيران-سيتاو ليختلي بنفسه، عندما وعي بأثر فعله وما تسبب فيه. حزن أخوه بالجيت-إلفُدين لموت أخته لمدة طويلة، قبل أن ينطلق ليبحث عن أخيه. عندما عثر عليه اندلع بين الإثنين قتال شرس يفوق في عنفه الخيال، غير أن القتال انتهى بدون فائز. لكن بالجيت-إلفُدين نجح في إقفال الكهف والعودة إلى عالم البشر. بسط منذ ذلك الحين يده الحامية على الأرض وعلى جميع الكائنات الحية التي تسكنها، والتي لا تنتمي إلى قوات ظلامية.
+
| valign="top" style="border:1px solid {{Item/ColorH}};" |
 
+
{|width="100%" style="background:#5d0505;"
مكان الكهف الذي أُطلق عليه ابتداءً من الآن اسم كهف اللعنة معروف لدى القلائل الذين يكتمون الأسرار. يُسيطر التنين القاتم على العالم السُّفلي وسكانه. لكن قلبه مليء بالحقد والبغض على كل ما هو حي. حقد وبغض يذوق عذابه كل من وقع تحت يديه أو التقاه.
+
|align="center"|
''
+
[[File:Grotto of Exile-Panorama.jpg|775px]]
 +
|}
 +
|}

مراجعة ١٠:٣٩، ١٩ أغسطس ٢٠١٢

تحت الإنشاء.png قيد الإنشاء تحت الإنشاء.png
هذه الصفحة قيد الإنشاء. سيتم ملؤها بالمعلومات في أقرب وقت ممكن.


Grotto of Exile-Panorama.jpg